معاملة الزوجة في رمضان

أرح زوجتك يوما ً من أعباء البيت وقم أنت بها، وكن كما كان ﷺ يصنع في أهله؛ فقد كان يَقُمُّ (يكنس) بيته، ويرقع ثوبه، ويخصف نعله، ويحلب شاته.