وما ينطق عن الهوى

وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى أي ما ينطق محمد بهذا القرآن عن هواه ما هذا القرآن إلا وحي من الله يوحيه إليه