رمضان وصناعة الذات (4)

* تعلَّمْ من رمضان

الإنجاز.. فمع بداية رمضان تبدأ العمل، وشيئا فشيئا تكثف العمل.. إلى العشر الأواخر.. إلى آخر ليلة في رمضان.. فتشعر في نهاية الشهر أنك جمعت أرباحًا كبيرة وأنجزت أعمالا عظيمة.

 * حفِّز ذاتك

إنِ استطعتَ ألا يسبقَك إلى الله أحدٌ فافعل

* معادلات

معرفة ضعف النفس ومحدوديتها + معرفة الرب بقدرته ولطفه وعظمته= تحديد نوعية العلاقة بينك وبين الله

* شعارك

لا تجعله أهون الناظرين إليك

أستحيي من مطالعة الله لي وأنا مقيم على معصية، وأستحيي من الحفظة الكرام الكاتبين، وأستحيي من المؤمنين.

* زيت المصباح

تصالح مع القرآن

فلنسارع بالصلح مع القرآن.. فلا نهجره كبقية الأيام، بل نقرأه ونستمع إليه ونتدبره ونحفظ منه بقدر ما نستطيع. فاجعل لنفسك وردا قرآنيا كل يوم تقرأه، واحفظ كل يوم خمس آيات. 

* كنوز

عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ: مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولا وَبِالإِسْلامِ دِينًا غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ”.

* ومضات

من أقوال الإمام يحيى بن معاذ: “لو رأت العقول بعيون الإيمان نزهةَ الجنة لذابت النفوس شوقا، ولو أدركت القلوب كُنْه هذه المحبة لخالقها لانخلعت مفاصلها إليه وَلَهًا عليه، ولطارت الأرواح إليه من أبدانها دهشا. فسبحان من أغفل الخليقة عن كنه هذه الأشياء وألهاهم بالوصف عن حقائق هذه الأشياء!!”.

رمضان وصناعة الذات

التحلية والتخلية

تحلية تخلية
تحدث بالكلمة الطيبة دائما السهر أمام التلفاز لوقت متأخر من الليل