تاريخ النشر الأصلي 2016-11-30 12:23:45.
لا يُعاب المرء بفقره ولا عيب في جسمه فليس له في ذلك حول ولا قوة،
إنما يُعاب على قبح لسانه ورداءة أخلاقه!
تاريخ النشر الأصلي 2016-11-30 12:23:45.
لا يُعاب المرء بفقره ولا عيب في جسمه فليس له في ذلك حول ولا قوة،
إنما يُعاب على قبح لسانه ورداءة أخلاقه!